
«أندريا».. قصة أول مقهى يوناني في المنصورة
واحد من أرقى المقاهي بمدينة المنصورة، أنشأه الخواجة اليوناني “أندريا” عام 1920، لتكون أول مقهى وملتقى لليونانيين في مصر، وتمر الأيام ويرحل “الخواجة اليوناني” إلى أثينا ويبيعه ليوناني آخر ليبيعها بدوره لـ “عثمان حسين” الذي رفض تغيير الاسم أو أي من معالم المقهى وتوارثه أبناؤه الذين تمسكوا بوصية أبيهم بعدم تغيير اسم المقهى أو أي من ملامحه، ليصبح أندريا من أشهر مقاهي مدينة المنصورة.
فندق الكونتيننتال.. وداعًا
فندق «الكونتيننتال سافوي» أو «نيو أوتيل» أو «شبرد» مسميات أطلقت على هذا المبنى الذي شوهت معالمه وطبع على عدد كبير من كروت البوستال لمصر في أواخر القرن التاسع عشر والعشرين، وتنتشر صورًا له على مواقع التواصل الاجتماعي تحت مسميات مختلفة ومعلومات وتواريخ مغلوطة، لكن الأمر المؤكد أن الفندق ظل مهجورًا منذ عام 1980.


قصر توفيق باشا بالأقصر.. شاهد على دور عائلة “أندراوس” في ثورة 19
في عام 1879 شيدت عائلة “أندراوس” قصر توفيق باشا، خلف معبد الأقصر على كورنيش النيل، ليكون أحد القصور التاريخية، وشاهدا على حكايات وطنية؛ حيث استقبل قصر توفيق باشا أندراوس رموزا تاريخية، ويرجع تأسيسه إلى أعرق العائلات، التي نزحت من قوص إلى الأقصر، وامتلكت العديد من الأراضي بالمحافظة.
إذا سألت عن الطبيعة البكر.. الإجابة: غرب سهيل
غرب سهيل هي قرية نوبية، طبقت قبل 20 عامًا على الأقل برنامجًا للسياحة البيئية، كل البيوت هناك تحمل طابعًا نوبيًا بحتًا، لتجتذب بذلك سياحًا أجانب ومصريين، يقضون أيامهم في حياة نوبية خالصة.


القصر الأحمر.. طراز معماري قوطي ينتظر الإنقاذ
القصر الأحمر ، أو ما يعرف بـ”قصر إسكندر” مبني على الطراز القوطي، وهو في العادة يرتبط ببناء الكنائس في أوروبا، على مساحة 514 مترًا، طالته يد الإهمال، وأصبح مرتعا للحيوانات الضالة، وتنتشر حوله القمامة، وأصبح خرابا بعد سرقة محتوياته من أبواب وشبابيك.
“قصر مكرم باشا عبيد بقنا”.. من بيت زعيم لركام
منذ تعرض قصر مكرم باشا عبيد بمحافظة قنا، أحد رموز الوطنية المصرية في القرن العشرين وأحد أقطاب حزب الوفد المصري، للهدم بمعرفة ملاكه الجدد، لا يزال المصير المجهول ينتظر ما تبقى منه.


فيديو: قصر محمد حامد.. شاهد على فتره لونت مصر بالأحمر الغامض
يقع قصر محمد حامد بجانب قصر زلقمة باشا ذات الطابع اليوناني القديم والطراز المعماري، مطلًا على شارع الجمهورية الرئيسي بقرية النخيلة التابعة لمركز أبوتيج بأسيوط، يعيش فيه ممدوح محمد حامد، المحامي وأسرته.
بيت زرابي وحكاية السرداب
جنوب مدينة منفلوط في شارع الجيش، بالقرب من الكنيسة الإنجيلية، يقف منزل بوابته حديد يحاصرها بائعين الخضار من الجانبين، إنه بيت زرابي التراثي، بناه ميخائيل عبدالملاك زرابي، أحد أثرياء بداية القرن الماضي.


«لوكاندة فؤاد».. هنا طلت شادية من الشباك في «ميرامار»
من هنا طلت شادية من الشباك في فيلم ميرامار، وهنا أيضًا سكن إسماعيل ياسين، ونجيب الريحاني، وماري منيب، وبيرم التونسي، وحسن فايق، وعبدالفتاح القصري، أثناء عرض مسرحياتهم، وذكريات كثيرة تحملها لوكاندة فؤاد وتحميها من الهدد.
مسارح وسينمات الأسكندرية.. التراث الثقافي الذي هوى
بعد أن كانت هذه المدينة تحكي تاريخ لا يخص مصر فقط، بل محطات شهدها تاريخ العالم فهي “بلد الفن والفنانين” تحمل ذكريات أهل الفن منذ تاريخ نشأة المسرح والسينما ومع ارتفاع أصوات البلدوزرات وعربات الهدم التي يستيقظ عليها أهالي الأسكندرية نجد تراث وتاريخ يطمس وما تبقى هو بعض الذكريات


حكاية أجزخانة ستيفنسون التي لا يغيرها الزمن
تغير عبر الزمان اسم شارع عبد الخالق ثروت، بالقاهرة، فمر قبل ذلك باسم شارع المناخ وشارع الملكة فريدة، لكن بقيت “أجزخانة ستيفنسون” على اسمها وفي مكانها، في شارع عبد الخالق ثروت.
113 عامًا.. عمر أقدم نقطة شرطة في أسيوط
مبنى قديم الطراز يتوسط قرية الزرابي بمركز أبوتيج، تعلوه لافتة أخفى التراب ملامحها، محفور عليها تاريخ إنشاء المبنى وكلمة “نقطة بوليس”.


انقذوا استراحات الملك فاروق بإسنا.. ثلاثة مبان أثرية تبحث عن اهتمام المسؤولين
من ضمن 3 من استراحات الملك فاروق في إسنا، سجلت وزارة الآثار اثنين منهم كتراث، تحت مسمى مبان تاريخية ذات قيمية حضارية، واحدة منهما فقط تخضع للآثار، والأخرى تخضع لهيئة البحوث الزراعية، أما الثالثة فموضع نزاع بين الزراعة والآثار.
قصر الباشا.. زاره الخديوي عباس حلمي.. المشربيات والمنامة ما يميزه
يقع قصر الباشا على مساحة 12 قيراطًا بشارع الباشا الذي أطلق على اسمه بوسط قرية النخيلة التابعة لمدينة أبوتيج في أسيوط، يتميز بشكله المعماري الكبير ذات الطراز الفاطمي الذي يتحلى بالمشربيات النصف دائرية الفريدة.


“ولاد البلد” تختتم فعاليات حملة “عمارة البلد.. هوية لا تستحق الهدم” بمكتبة القاهرة الكبرى
تحتفل مؤسسة “ولاد البلد” للخدمات الإعلامية، مساء الأحد، 11 مارس الجاري، بختام فعاليات حملة “عمارة البلد.. هوية لا تستحق الهدم”، في مكتبة القاهرة الكبرى بالزمالك، بعد انطلاق الحملة في القاهرة وعدد من المحافظات في 11 فبراير الماضي، بالشراكة مع العديد من المؤسسات الثقافية والتنموية وشركاء بالمحافظات المختلفة من المهتمين بالحفاظ على فن العمارة والهوية المصرية، وتم عقد العديد من الندوات ومعارض الصور ولقاءات جماهيرية، إضافة إلى توثيق المبان ذات الطراز المعماري في المحافظات، بغرض التوعية للحفاظ على التراث المعماري المصري.
فيلا شاكر بك بأسيوط .. طرابيش ونياشين تتحدى الزمن
في شارع فرعى بمنطقة النميس يستقبلك عقار فخم مكتوب عليه “فيلا مصطفى شاكر” وبجواره لافتة مكتوب عليها “العقار ليس للبيع”، وما إن تتخطى الباب الحديدي ويستقبلك مدخل من البلاط المزخرف متنوع الألوان وسلم له درابزين من الحديد المرسوم برسومات تشكيلية المفرغة ذات الزخارف المميزة، حتى تصل للطابق الثاني من فيلا شاكر بك فتجد أبواب غرف منزوعة.

